أقوال كان يكرها حبيبنا محمد (صلى الله عليه وسلم )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
احبابى الكرام انتبهـــــــــــــــــــــــــوا ..!!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هذه بعض الكلمات والالفاظ التى نهى عنها سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم

[b]كان من سنة رسول الله صلى
الله عليه وسلم تبديل الاسم القبيح بالحسن... وتجنب الكلمات والأسماء
اللي من الممكن ان تعطي أثر غير طيب عند سماعها أو توقع في النفس تشاؤما[/b]
[b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/b]

فَمِنْهَا: أن يقول: خَبُثَتْ نَفْسِى، أَوْ جَاشَتْ نَفْسِى، وَلْيَقُلْ:
لَقِسَتْ.
أنْ النَّبِيِّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏قَالَ:
" ‏ ‏لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ خَبُثَتْ نَفْسِي وَلَكِنْ لِيَقُلْ لَقِسَتْ نَفْسِي ‏"
صحيح البخاري
فالنبي كره اسم الخبث أننا نوصف به النفس...وقال ممكن نقول بدلا عنها "لقست" يعني ساء خلقها و مالت إلى الدعة (كسلت)

نهى (صلى الله عليه وسلم )عن سب الدهر:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((لا تقولوا خيبة الدهر ، فإن الله هو الدهر ))
صحيح البخاري
وكرِه أن يقولَ الرجلُ: هلكَ النَّاسُ. وقال:
((إذَا قَالَ ذلِكَ، فَهُوَ أهْلَكُهُمْ)).
وفى معنى هذا:
فسد الناسُ، وفسد الزمانُ ونحوهُ.
ونهى أن يُقَالَ:
(ما شَاءَ الله، وَشَاءَ فُلانٌ،)
بَلْ يُقَالُ: مَا شَاءَ الله، ثُمَّ شَاءَ فُلانٌ
فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: مَا شَاءَ الله وَشِئْتَ،
فَقَالَ:
((أَجَعَلْتَنِى للهِ نِدّاً؟، قل: مَا شَاءَ الله وَحْدَهُ)).
وفى معنى هذَا: لولا الله
وفلانٌ، لما كانَ كذا، بل هو أقبحُ وأنكر، وكذلك: أنا باللَّهِ وبفُلان،
وأعوذُ باللَّهِ وبفُلان، وأنا فى حَسْبِ الله وحَسْبِ فلان، وأنا متَّكِل
على الله وعلى فلان، فقائلُ هذا، قد جعل فلاناً نِدَّاً للهِ عَزَّ
وجَلَّ.
[b]ومنها: أن يحلِفَ بغير الله.[/b]
[b]صحَّ عنه- صلى الله عليه وسلم- أنه قال:[/b]
[b]((مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ الله فَقَدْ أَشْرَكَ)).[/b]

[b]قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم[/b]
[b]((من حلف بملة سوى الإسلام كاذبا متعمدا فهو كما قال..))[/b]
[b]وكفارتها أن يقول: لا إله إلا الله[/b]
[b]قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم:[/b]
[b](( ‏ ‏من حلف منكم فقال في حلفه ‏ ‏باللات ‏ ‏فليقل لا إله إلا الله ومن قال لصاحبه تعال أقامرك فليتصدق ‏ ))[/b] او ان يقول بمعنى اخر ((( تراهنى )))

[b]ومنها: أن يقول فى حَلِفِهِ: هو يَهُودِى، أو نصرانى، أو كافر، إن فعل كذا.[/b]
[b]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[/b][b] ((من حلف فقال : إني بريء من الإسلام ، فإن كان كاذبا فهو كما قال ، وإن كان صادقا فلن يرجع إلى الإسلام سالما))
صححه الألباني [/b]
[size=21]معناه واحد حلف أنه برئ من الاسلام لو فعل كذا

* فلو هو فعل الشئ ده (كان كاذبا في حلفه)..فهو كما قال ![b]واختلف العلماء هل له كفارة أو لا !

[/b][b]* وإن كان صادقا في حلفه بأنه لم يفعل الشئ اللي حلف عليه...فلن يرجع إلى الإسلام سالما يأثم على هذا الحلفان

[/b]

[b][b]وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

[/b][/b]

[b][b]((
من حلف على يمين فهو كما حلف ؛ إن قال : هو يهودي ؛ فهو يهودي ، وإن قال :
هو نصراني ، فهو نصراني ، وإن قال : هو بريء من الإسلام ؛ فهو بريء من
الإسلام ، ومن دعى دعاء الجاهلية ، فإنه من جثا جهنم قالوا : يا رسول الله !
وإن صام وصلى ؟ قال : وإن صام وصلى ))
صححه الألباني

[/b][/b]

ومنها: أن يقولَ لِمسلمٍ: يا كَافِرُ.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(( أيما امرئ قال لأخيه : يا كافر . فقد باء بها أحدهما . إن كان كما قال . وإلا رجعت عليه ))
صحيح مسلم

ومنها: أن يقولَ للسلطان:
مَلِكُ المُلُوكِ.
وعلى قياسه:
قاضى القضاة.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
((إن أخنع اسم عند الله سبحانه وتعالى رجل تسمى بشاهنشاه، أي: ملك الأملاك)).
وألحق بعض العلماء بهذا الاسم ما كان على وزنه ومعناه: كسيد السادات، وسيد الناس، إلى غير ذلك مما كان على هذه الشاكلة.
[b]ومنها:
سبُّ الرِّيحِ إذَا هبَّتْ، بل يسألُ الله خَيْرَهَا، وَخَيْرَ مَا
أُرْسِلَتْ بِهِ، ويَعُوذُ باللَّهِ مِنْ شرِّهَا وشر ما أُرسلت به.[/b]
[b]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[/b]
[b]((لا
تسبوا الريح فإنها من روح الله ، و سلوا الله خيرها ، و خيرما فيها ، و
خير ما أرسلت به ، و تعوذوا بالله من شرها ، و شر ما فيها ، و شر ما أرسلت
به ))
صححه الألباني[/b]
ومنها: سبُّ الحُمَّى، نهى عنه، وقال:
((إنَّهَا تُذْهِبُ خَطَايَا بَنِى آدَمَ، كمَا يُذْهِبُ الكِيْرُ خَبَثَ الحَدِيدِ)).

ومنها: النَّهىُ عن سب الدِّيكِ، صحَّ عنه- صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
((لا تَسُبُّوا الدِّيكَ، فَإنَّهُ يُوقِظُ للصَّلاةِ)).
ومنها:
الدعاء بدعوى الجاهلية، والتَّعَزِّى بعزائهم، كالدُّعَاء إلى القبائل
والعَصبِيَّة لها وللأنساب، ومثلهُ التعصبُ لِلمذاهب، والطرائِقِ،
والمشايخ، وتفضيلُ بعضها على بعض بالهوى والعصبية، وكونُهُ منتسباً إليه،
فيدعو إلى ذلك، ويُوالى عليه، ويُعادِى عليه، وَيزِنُ الناس به، كُلُّ هذا
مِن دعوى الجاهلية.

ومنها: النهىُ عَن سِبَابِ المُسْلِم،
وأن يتناجى اثنَانِ دُونَ الثَّالِث.
وأن تُخْبِرَ المرأةُ زَوْجَها بِمَحَاسِنِ امرأةٍ أُخْرَى.

ومنها: أن يقولَ فى دُعائه:
((اللَّهُمَّ اغْفِرْ لى إنْ شِئْتَ، وارْحَمْنِى إنْ شِئْتَ)).

[b]ومنها: الإكثارُ مِنَ الحَلِفِ.[/b]
[b]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[/b]
[b]((إياكم وكثرة الحلف في البيع . فإنه ينفق ثم يمحق))
صحيح مسلم
[/b]
ومنها: أنْ يقول:
صُمْتُ رمضانَ كُلَّهُ،
أو قمتُ اللَّيْلَ كُلَّهُ.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((لا يقولن أحدكم : صمت رمضان كله ، أو قمت رمضان كله . الله أعلم ، أكره التزكية على أمته .))

[/size]

جزاكي الله الجنه

وانت كذالك
شكرا ع مرورك I love you

» 39 فائدة للصلاة على حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
» حمامة على جناحها مكتوب الله والجناح الاخر محمد (صلى الله عليه وسلم)
» عبادات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم